رحلة تحت الجلد

كفنت قلبي بكِ

وأفرغت أحلامي إلا منكِ

نقشتك على جدران مخيلتي

ووهبتك صوتي

واعتزلت قيام الليل

بلا حقائب

هاجرت إلى أحلامكِ

فلم أجدني!

ركبت إلى خيالكِ

ابحث عني

فلم أجدني!

أين أنا؟

تسلقت حبال صوتكِ

لست موجودا بين نبراتكِ

بدأت رحلة غوص نحو الأسفل

وقابلت الموج الأحمر

لم يعرفني...!

لكنه أوصلني إلى أرشيف يدعى القلب

وقال ابحث هنا...

انحشرت في كل زواياه

فلم أجدني!

لم أجد شيئا هناك

دروب عُبِدت بالأنا

وصور من ذاتك

وبقايا عشقٍ متعفن

قررت العودة

لكنني عندما حاولت الخروج منكِ

وجدت نفسي

مرمياً

على أطراف لسانٍ لا يعرف إلا

الكذب

قال نزار مرة:

وعدتكي أن لا أحبكي

ثم أمام القرار الكبير جبنت

وعدتكي أن لا أعود......وعدت

وأن لاأموت اشتياقا" ومت

وعدت مرارا"

وقررت أن أستقيل مرارا"

ولا أذكر أني استقلت......

للعشاق وعود كاذبة وقلوبهم الكسيرة دوما" تضحك على فداحة وعد لا يصدق .....هذا حالنا مع الحب

تحيااتي أستاذي الكريم

بدأت رحلة غوص نحو الأسفل

وقابلت الموج الأحمر

لم يعرفني...!

لكنه أوصلني إلى أرشيف يدعى القلب

وقال ابحث هنا...

انحشرت في كل زواياه

فلم أجدني!

جميلة هذه الكلمات التي تجعلنا نقوم برحلة طويلة في داخل الشخص الذي نحبه

فنجد انفسنا قادرين على اثبات صدقه من كذبه
جزيل الشكر لك استاذي الكريم
ولما صنعته يداك

هي ليست أجمل من القصيدة التي قبلها لكنها إعوجاج في بوتقة الروح النازفة هي تطارد خيال عاشق متناقض
في شخص سترميه كلماته على ضفاف إسم محبوبته يوماً كفاك جهادٌ أوجعت الخفوق في وكره كأنه مال واستقام كقوس ترمي به السهام على صدر راميه

كفنت قلبي بكِ

وأفرغت أحلامي إلا منكِ

نقشتك على جدران مخيلتي

ووهبتك صوتي

واعتزلت قيام الليل

بلا حقائب

آستاذي الكريم جهاد
عندما قرأة قصيدتك الرائعه
قررت أن اعمل رحلة داخل جلد من أحب
علني أرى مكاني داخل الحنايا وبين الاحداق
وإني أتمنا أن لا أصدم

رحلتكك المكلله بأصدق الكلمات
سأعمل منها مرجع لكل مسيرة روح تسري داخل روح للإستكشاف

دمت أمير الحرف والكلمات

أستاذنا المحترم جهاد:

تعودنا منك مثل هذه الروعة

و لن أضيف اكثر

سوى تحية كبيرة

أيها الشاعر الجراح
هناك رحلت أنت
وهذا حقك المشروع

ولكن ما ذنبنا نحن
كيف جلعلتنا نرحل معك؟!!

ومن هنا و هناك لم نجد إلا فتات عشق

وبقايا إنسانة و شاعر كبير

لعنّا البقايا وصفقنا للشاعر الجراح
جهاد كبير أنت

أستاذ جهاد:
طاعة الحروف والكلمات والمواضيع رونق يزيدها رونق حضورك دائما بيننا.
أتحفنا وانشلنا من جفاف القلوب التي تعانيه قلوبنا في الغربة.
رائع رائع.

جيانا كتب:: قال نزار مرة:

وعدتكي أن لا أحبكي

ثم أمام القرار الكبير جبنت

وعدتكي أن لا أعود......وعدت

وأن لاأموت اشتياقا" ومت

وعدت مرارا"

وقررت أن أستقيل مرارا"

ولا أذكر أني استقلت......

للعشاق وعود كاذبة وقلوبهم الكسيرة دوما" تضحك على فداحة وعد لا يصدق .....هذا حالنا مع الحب

تحيااتي أستاذي الكريم

سيدتي

عندما تعانق كلماتك عظمة نزار

تمتلىء الدائرة بالوان سحرية

فتخجل لغتي وتنحسر

جيانا

لمرورك عبق ليس في الورد

رنا كتب:

لنا شغف في قضم المسافات

في اجتياز الحد القاهر

في استكشاف الخبايا

فلا بد لنا من الرحيل

الاخت رنا

اشكر لك هذا العناء

حلم كتب:: هي ليست أجمل من القصيدة التي قبلها لكنها إعوجاج في بوتقة الروح النازفة هي تطارد خيال عاشق متناقض
في شخص سترميه كلماته على ضفاف إسم محبوبته يوماً كفاك جهادٌ أوجعت الخفوق في وكره كأنه مال واستقام كقوس ترمي به السهام على صدر راميه

حلم

قد لا يشعر الصليب بنزف المصلوب

رافقتني بكلماتك هذه في رحلتي

واصبت

فالتناقض حالة عبثية يخلفها العشق

وتقودنا الى جلد الذات

العنقاء كتب:: كفنت قلبي بكِ

وأفرغت أحلامي إلا منكِ

نقشتك على جدران مخيلتي

ووهبتك صوتي

واعتزلت قيام الليل

بلا حقائب

آستاذي الكريم جهاد
عندما قرأة قصيدتك الرائعه
قررت أن اعمل رحلة داخل جلد من أحب
علني أرى مكاني داخل الحنايا وبين الاحداق
وإني أتمنا أن لا أصدم

رحلتكك المكلله بأصدق الكلمات
سأعمل منها مرجع لكل مسيرة روح تسري داخل روح للإستكشاف

دمت أمير الحرف والكلمات

سيدتي

لا انصحك بسفر كهذا

فلننظر الى الشمس من بعيد

فالاقتراب منها رماد ودخان

والحقيقة كذلك

ايتها العنقاء

لمرورك طعم ليس في العنب

غادة الكامليا كتب:: أستاذنا المحترم جهاد:

تعودنا منك مثل هذه الروعة

و لن أضيف اكثر

سوى تحية كبيرة

[size=18]
الاخت غادة

شكراً على هذا المرور الرقيق
[/size]

فيصل تركي خليفه كتب:: أيها الشاعر الجراح
هناك رحلت أنت
وهذا حقك المشروع

ولكن ما ذنبنا نحن
كيف جلعلتنا نرحل معك؟!!

ومن هنا و هناك لم نجد إلا فتات عشق

وبقايا إنسانة و شاعر كبير

لعنّا البقايا وصفقنا للشاعر الجراح
جهاد كبير أنت

الكبير فيصل

قال جبران

البعض نحبهم
لكننا لا نجد صدى لهذا الحب في
قلوبهــم
فننهار و ننكسر
و نتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم
ولا ننساهم
ولا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاوله فاشلة

ومن هنا بدأت رحلتي في هذا البعض

وقال جبران أيضا

والبعض نحبهم
لان مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
فنتعلم منهم أشياء جميله
ونرمم معهم أشياء كثيرة
ونعيد طلاء الحياة من جديد
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة

أما هؤلاء فأنت منهم أيها الفيصل

رزان العربيد كتب:: أستاذ جهاد:
طاعة الحروف والكلمات والمواضيع رونق يزيدها رونق حضورك دائما بيننا.
أتحفنا وانشلنا من جفاف القلوب التي تعانيه قلوبنا في الغربة.
رائع رائع.

[size=18]
ما هو رائع بالفعل هو مرورك العذب

فكلماتي بسيطة جدا

الا انها تلامس المشاعر

الاخت رزان

شكرا كبيرة لك
[/size]

لا لن تسطيع الخروج مني
لأنك مسكون بعشقي

أنا لك منذ الازل
مهما هربت
ستعود لحضني

لاتقول انك ستبتعد
وتنسج حكايات من كذب
فأنا معبودتك بكل صدق

لا لاتفكر بالخروج مني
فأنا لك منذ بداية الخلق

ستبقى أحلامك
مسكونة بعشقي
وحبال صوتك
تغنى بأسمي
سأبقى غدك
وحبك الملتهب

أخي المعذب الغالي
وأخيراً وجدتك أيها الصديق المحترم

خلود هايل حمزة كتب:: لا لن تسطيع الخروج مني
لأنك مسكون بعشقي

أنا لك منذ الازل
مهما هربت
ستعود لحضني

لاتقول انك ستبتعد
وتنسج حكايات من كذب
فأنا معبودتك بكل صدق

لا لاتفكر بالخروج مني
فأنا لك منذ بداية الخلق

ستبقى أحلامك
مسكونة بعشقي
وحبال صوتك
تغنى بأسمي
سأبقى غدك
وحبك الملتهب

أخي المعذب الغالي
وأخيراً وجدتك أيها الصديق المحترم

هههههههههههههههههه

ايتها الصديقة الكبيرة

كان يجب عليك ان تجديني

بمكانٍ اخر

وبطريقتك الخاصة

وفي كل الحالات

اينما تكون خلود حمزة

تسجد لها الكلمات طاعةً

وتنحني امامها العبارات بتواضع

أهلا بك في هنا السويداء

هي المدرسة الرمزية الحديثة في نثر الشعرالمتوسط الحداثة , تحتاج خيال ماهر صلب المعاني رقيق الأحساس مرهف الجملة سياسي الخطف وبليغ المعنى ..........أنا أحب هذه المدرسة حقاً ولكن هم لا يتجاوزون أصابع اليد اليسرى أن صح التعبير من تجولت وأنا أخاطب فروسيتهم في كتابتة هذا الشعر .....السيد جهاد أنت طبعاً منهم
موفق في نصك الشعري سأحول قرأت كل ماتكتبه كون أسلوبك أدهشني حقاً
شكرا ً لقلمك .......الصميمي

الاخ شادي

تحليل جميل اعتز به

لك مني كل الشكر والتقدير

» رحلة في حنايا الشعر